لأنك كنت هنا , بينما الأخرين يختارون مقاعدهم الخلفية...ليبتعدوا عن صخب الحياة..
لأن مسافات رحيلك,جعلتنى غير قابلة على أستقبال صباحاتى كالمعتاد ...
ولأن لذة قهوتى أصبحت (مرة)..منذ رحلت..
وأصبح القمر غائب....خجلاً منك !
لا أملك سوى أن أدعو الله أن يردك لى ,
وأن كنت على هيئة مطر طفيف...
أو على هيئتك ...سيكفينى !
"أشتقتك"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق