من علمك أن تتخذ من صمتى , مبرراً للرحيل ...وتمضى !
من علمك أن تتخذ من قلبى , جنازة...
ليكون موتى لا يُليق بى ...!
وتصنع النهايات الفادحة ...بيديك العاريتان ,
وقلبك الفارغ مؤخراً ...
قناعاً أتخذته لنفسك , بعيداً عن أعين الأخرين ,
ركنً رمادى اللون , يفتقد الضوء ..الذى ربما كان ليُزعجك ..
جلست فيه وحيداً..عما قبل ,
لا أدرى ى صديقى . ولكن من علمك كل هذا ...علمنى أن أحبك ..
حتى وأن كان رحيلك معتاد ..
سأحبك ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق