عاد الماضى اليوم ...
فى صورة صديقة ,ووجه شاحب....تأكلته المسافات..
ظليت أراقبها ساعة كاملة وهى تشيح نظرها لى ....وتبتسم !
كانت تحاول أن تملأ الفراغ الذى بيننا ...حاولت أن تمد يديها لى ..
وتهمس: : "أنا هو حبيبتى ...ووين ماراح تكونى...رح كون"
وبدلاً من هذا ....بكت دواخلى ...
وأخدت صديقتى أول سيارة أجرة ......ومضت !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق